منوعات

لهذه الأسباب.. السيدة في الفيديو ليست كيت!

 نشرت صحيفة “ذا صن” البريطانية فيديو قالت إنّه يُظهر لقطات جديدة لأميرة ويلز كيت ميدلتون بدت فيها مبتسمة إلى جانب زوجها الأمير وليام في سوق للمزارعين بوندسور غرب العاصمة لندن.

لكنّ عددًا من رواد مواقع التواصل الإجتماعي قارنَ بين ملامح الأميرة والسيدة التي تُرافق الأمير ولفتوا إلى أنّ هناك عدة فوارق ما عزز الآراء التي يتم تداولها عبر الإنترنت تحت اسم “Katespiracy”، وهو مصطلح يجمع بين كلمتي كيت Kate و”Conspiracy” (“المؤامرة”).

وجمعت صحيفة “hindustantimes” تساؤلات وملاحظات المتابعين حول الفيديو الأخير المنتشر مثيرةً الشكوك حول مدى حقيقة أن تكون السيدة في الصورة هي كيت.

وشكك البعض في الملامح الجسدية للمرأة، لافتين إلى أنها “تتمتع بعظام خد أكبر، وابتسامة مختلفة، ومشي مختلف، وبنية أنحف”.

وتساءل البعض عما إذا كانت هذه “حيلة علاقات عامة”. “أعيش على بعد دقيقتين من في سوق للمزارعين بوندسور وأذهب إلى هناك بانتظام منذ سنوات. لم يسبق لي أن رأيت أي ملكي هناك أبدًا! كتب أحد المستخدمين على X.

وتساءل البعض أنه إذا كانت كيت تستطيع التجول بهذه السعادة، فلماذا لم تتمكن من الظهور لإجراء مقابلة وإزالة الشائعات حول غيابها عن أعين الجمهور؟ “كما لو أنها تتجول في الأماكن العامة بهذه الطريقة ولكنها لا تستطيع إجراء مقابلة سريعة أو فيديو إثباتًا أنها على قيد الحياة. قال أحد المستخدمين: “إذا كنت تعتقد أن هذه هي، فأنت في حالة إنكار”.

وتساءل البعض عما إذا كانت المرأة تشبه كيت. “هذا هو مظهرها المشابه، لقد استعانوا بسيدة تشبهها وأظهروها علنًا لإبعاد التكهنات”.

كما شكك البعض في جودة الفيديو، قائلين إنه رديء جدًا بحيث لا يمكن إثبات أنّ السيدة هي كيت. قال أحد المستخدمين: “لا أستطيع أن أقول حقًا أنهما كيت وويليام. نحن بحاجة إلى دقة أعلى”.

وتساءل البعض عن شكل شعرها، قائلين إنه “لا يبدو طبيعياً على الإطلاق”.

بينما توقع البعض أن تكون كيت قد خضعت “لجراحة تجميلية كبيرة”. وكتب أحد المستخدمين: “ربما كل ما حدث هو أنها خضعت لعملية تجميل كبيرة ولم ترغب في الظهور علنًا حتى يتم شفاؤها جيدًا”. 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: المحتوى محمي!!